دقائق في حياتك
¬ الدقيقة الأولى ¬
● مأساة ●
أن تصبح كما الأعمى الذّي يتكئ على كتف شخص غريب .. لايعلم
ماذا سيكون نهاية الطريق الذّي سيوصله إليه
¬ الدقيقة الثانية ¬
● غباء! ●
عنّدّما تصبح ب طيبك مكان يلقى عليه المستغلون جبروتهم
و أخطائهم
ل علم
منهم أنك ( طيب ) ف ستسكت و لنّ تواجه
¬ الدقيقة الثالثة ¬
● سخط؟ ●
عنّدما ترى إنسان ظاهرة ملتزم .. وداخله؟.. إنسان مغتاب
ومنافق
لم ينسى أن
البشّر لم يروه ولكنه نسيّ أن فوقه من يراه ...
¬ الدقيقة الرابعة ¬
● غرابه! ●
عنّدما يكون كل الناس معك ..خوفا
منك ومن لسانك .. وليس
إحتراما لك ..
¬ الدقيقة الخامسة ¬
● خيانّه؟! ●
عنّدما تكتم أخطاء غيرك خوفا عليهم ووفاء منك لهم ..وتصدم
!
ب أن
أخطاءهم نشرت بين الناس على أنّها أخطاءك
أنت ..؟
وهم! .. طاهرون من الخطأ .
¬ الدقيقة السادسة ¬
● فلسّفة! ●
عنّدما تتحدث وتتحدث ولا تعرف كيف يكون الإصغاء للغير
¬ الدقيقة السابعة ¬
● قناع؟! ●
عنّدما ترى فلان يهلل ب قدوم شخص
!
حيث
قبل دقائق كان يأكل لحمه .. رغم ريحه الطيب
¬ الدقيقة الثامنة ¬
● أين؟ ●
عنّدما ينقلب رأسا على عقب من كان يجمعك به كل محبه ..
ف تسأل نفسك : أين ؟ تلك العشّرة
ولا تسمع غير صدى
صوتك
هو الذيّ يجيب على تسألك .
¬الدقيقة التاسعة ¬
● Wait ●
عنّدما تضع الطيبه
و الإحترام لهم وهم !
وضعوك ب
قائمة
الإنتظار
متى ما كساهم الملل أتوا ل
يبحثوا
عنك ؟..
¬ الدقيقة العاشرة ¬
● إهانه! ●
عنّدما ترى كلمة ( أحبك
) ب كل مكان ..!
وعلى
ألسن
مراهقة لا تقدرها ,
ف هي أصبحت مجرد ترانيم تسّتعذب
الأجواء .
¬ الدقيقة الحادية عشر ¬
● مزاجية ●
عنّدما نأخذ أحكام ديننا متى ماشت مع أهوائنا
ونتناساها .. متى ما عارضت دوّاخلنا
¬ الدقيقة الثانية عشر ¬
● إستحقار ●
عنّدما نعبس وتملئ أعيننا نظرات غريبة عنّد رؤية
وجه فلان وعنّدما نسأل .. ما الذي بينك وبينه ؟؟
نرد ..( "أبد بس مو من مستوانا" )؟!
¬الدقيقة الثالثة عشر ¬
● No Comment ●
عنّدما تراهم وتسمع أصواتهم فقط ب .. عظم الله أجرك ..
ممآ رآآق لي