يشتمل الدعاء على شئ من التوسلات الشركية أو البدعية .
تمني الموت وسؤال الله ذلك
الدعاء بتعجل العقوبة .
الدعاء بما هو مستحيل أو بما هو ممتنع عقلاً أو عادة أو شرعاً.
الدعاء بأمر قد تم وحصل بالفعل وفُرغ منه .
أن يدعوا بشئ دلّ الشرع على عدم وقوعه .
الدعاء على الأهل والأموال والنفس .
الدعاء بالإثم كأن يدعو على شخص أن يبتلى بشئ من المعاصي .
الدعاء بقطيعة رحم .
الدعاء بانتشار المعاصي .
تحجير الرحمة ، كأن يقول : اللهم اشفني وحدي فقط وارزقني وحدي فقط .
أن يخص افمام نفسه بالدعاء دون المأمومين إذا كانوا يؤمنون وراءه .
ترك الأدب في الدعاء كأن يقول : يا رب الكلاب ويا رب القردة والخنازير .
الدعاء على وجه التجربة والاختبار لله عز وجل ، كأن يقول : سأجرب وأدعو لأرى أيستجاب لي أم لا ، وقول بعضهم : سأدعو الله فإن نفع وإلا لم يضر .
أن يكون غرض الدعاء فاسداً .
أن يعتمد العبد على غيره في الدعاء دائماً ، ولا يحرص على الدعاء بنفسه .
كثرة اللحن أثناء الدعاء ، وخاصة إذا كان اللحن يحيل المعنى ، أما الجاهل بالمعنى وليس له معرفة باللغة فهو معذور .
عدم الاهتمام باختيار أسماء الله أو صفات الله المناسبة للدعاء .
اليأس وقلة اليقين من إجابة الدعاء .
التفضيل في الدعاء تفضيلاً لا لزوم له ، كأن يقول :" اللهم اغفر لآبائنا وأمهاتنا وأجدادنا وجداتنا وخالاتنا … وهكذا ويستمر في ذكر تفصيل الأقارب والجيران وغيرهم . أما إذا كان التفصيل معقولاً ومحدوداً فلا بأس بذلك .
دعاء الله بأسماء لم ترد في الكتاب والسنة .
المبالغة في رفع الصوت .
قول بعضهم عند الدعاء : اللهم إني لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه .
تعليق الدعاء على المشيئة كأن يقول : اللهم اغفر لي إن شئت والواجب الجزم في الدعاء .
تصنع البكاء ورفع الصوت بذلك .
ترك الإمام رفع يديه إذا استسقى في خطبة الجمعة .
الإطالة بالدعاء حال القنوت ، والدعاء بما لا يناسب المقصود فيه .